قال لها : لا أحد يعير ما أكتب انتباها .. خذي نصي هذا وانشريه تحت اسمك ،
وسترين الفارق لأنك أنثى..فعلت بعد إلحاح
..انهمرت عليها سيول هادرة من عبارات الإعجاب والإشادة
فقال لها فرحا : "هههههههه " أرأيتِ ؟! ..اصدميهم الآن بالحقيقة
فصاحت ممتعضة : حقيقة ماذا يا أستاذ ؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق