الأحد، 24 نوفمبر 2013

مكوجى رِِجل





العم صابر قابعٌ داخل دكانه يتأمل كاويته العتيقة المقعدة..



امتنع عنه الزبائن بعد أن كبر ووهن وصار يحرق الملابس .




تعاطفت معه ومنحته بدلة زفافي المرتقب وسط استنكار الأهل .




كواها مبتسما ولم يبخها بقطرة ماء.. فدموعه أوفت 




الغرض..ولم يحرقها !

ليست هناك تعليقات: