شريف الجهني
انسان تحت الطبع
الصفحات
الرئـيسـية
رباعياتي
قـــصـص قـصـيرة
قصص قصيرة جداًََ
شعر فصحى
شعر عامية
مــسرح
مـقالاتــي
قراءات نقدية
إبحث عن
الأحد، 24 نوفمبر 2013
مكوجى رِِجل
العم صابر قابعٌ داخل دكانه يتأمل كاويته العتيقة المقعدة..
امتنع عنه الزبائن بعد أن كبر ووهن
وصار يحرق الملابس .
تعاطفت معه
ومنحته بدلة زفافي المرتقب وسط استنكار الأهل .
كواها مبتسما ولم يبخها بقطرة ماء.. فدموعه أوفت
الغرض..ولم يحرقها !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق